عبر العصور حفر المسيح له ولأتباعه بالقلب، نفقًا للحرّية عبر دهاليز الأنظمة (خريستو المر)
من مقالة «البُنى الإنسانيّة وتشويه الإيمان: التسلّط»
من مقالة «البُنى الإنسانيّة وتشويه الإيمان: التسلّط»
"لا طاعة لظلم ولا لظالم...ليس لمطلق أيّ بُنية انسانيّة ولا مؤسّسة ولا فكر ولا عقيدة، أن تُعطى أولويّة على الضمير" (خريستو المر) (المقالة كاملة)
|
"أن نثور هو أن نفضّل أن نموت قتلاً من أن نموت جبنًا" (خريستو المر) (المقالة كاملة)
|
"السلطة والقوانين ليست أعلى من الضمير، سلطة تريد بالقانون الجائر نهب شعب وإخضاعه لا تُطاع، بل تُعصى...المؤمنات والمؤمنون الأحرار يحرصون على إعلاء سلطة يسوع المحرِّر على أيّة سلطة أخرى، يرفضون ما استطاعوا أن تعمّد الكنيسةُ الوحشَ، أن تصمتَ أمام وحشيّته" (خريستو المر) (المقالة كاملة)
|
"وعندما تنتصر الحرّية في النفوس لا بدّ لها أن تشعّ في كلّ مكان" (خريستو المر)(المقالة كاملة)
|
"كل حزب يقدس «الزعيم» ينتهي فاشيًّا بالضرورة، مدمّرا بالضرورة، وكلّ نظام لا يقدّس الإنسان... ينتهي مستغلاًّ بالضرورة، مدمّرًا بالضرورة" (خريستو المر) (المقالة كاملة)
|