إلى كوستي بندلي 1
١٢ كانون أوّل ٢٠١٣
في بدء شباب الحركة كان كوستي كلمة، كان كلمة تجاه الله، وكان تلميذاً للكلمة
هذا كان في بدء شباب، أمام الله
كلّ حبّ، فيه تجسّد، وكلّ حرّية،
به كانت الحياة تفيض، والحياة فرح الناس،
النور أضاء في فمه، والعبوديّة لم تدركه
كان إنساناً مرسلاً من الله، إسمه كوستي
هذا جاء للشهادة ليشهد للنور في زمن الموت،
لكي يؤمن الرقيقون بواسطة الكلمة في كلماته
لم يكن هو النور بل شاهدا للنور
وشهادته حقّ
كان شاهدا للنور الحقيقيّ الذي ينير كلّ إنسان آتياً إلى العالم
إلى حركته جاء، وحركته قبلته والحسد لم يقبله
وأمّا الذين قبلوه فولدهم في البهاء والحرّية، إخوة للكلمة
مولودون من الله إله الحبّ الحرّية
عُلّقَ غريبا فوق صليب الكلمة، وأحيط بالأحبّاء والأصدقاء
منهم من عُلَّقَ معه ومنهم من تمريم عند قدميه ومنهم يوحنّائّيون
بين كلماته وفي عينيه، صار الكلمة وجهاً وحلّ بيننا، ورأينا مجده،
ومن ملء الكلمة في حبّه المكسور، أخذنا، ونعمة فوق نعمة
لأنّ ناموس العبيد أرضعنا إيّاه العالم، أمّا نعمة الحرّية والحبّ الحقّ فبيسوع المسيح صارا،
وبأحد أنبيائه لنا، كوستي، تدرّبنا على الحبّ في الصليب وبهجة القيامة...
هذا الذي كان من بدء، هذا الذي سمعناه، الذي رأيناه بعيوننا، الذي شاهدناه، ولمسته أيدينا، من جهة كلمة الحياة في وجه كوستي
خريستو
في بدء شباب الحركة كان كوستي كلمة، كان كلمة تجاه الله، وكان تلميذاً للكلمة
هذا كان في بدء شباب، أمام الله
كلّ حبّ، فيه تجسّد، وكلّ حرّية،
به كانت الحياة تفيض، والحياة فرح الناس،
النور أضاء في فمه، والعبوديّة لم تدركه
كان إنساناً مرسلاً من الله، إسمه كوستي
هذا جاء للشهادة ليشهد للنور في زمن الموت،
لكي يؤمن الرقيقون بواسطة الكلمة في كلماته
لم يكن هو النور بل شاهدا للنور
وشهادته حقّ
كان شاهدا للنور الحقيقيّ الذي ينير كلّ إنسان آتياً إلى العالم
إلى حركته جاء، وحركته قبلته والحسد لم يقبله
وأمّا الذين قبلوه فولدهم في البهاء والحرّية، إخوة للكلمة
مولودون من الله إله الحبّ الحرّية
عُلّقَ غريبا فوق صليب الكلمة، وأحيط بالأحبّاء والأصدقاء
منهم من عُلَّقَ معه ومنهم من تمريم عند قدميه ومنهم يوحنّائّيون
بين كلماته وفي عينيه، صار الكلمة وجهاً وحلّ بيننا، ورأينا مجده،
ومن ملء الكلمة في حبّه المكسور، أخذنا، ونعمة فوق نعمة
لأنّ ناموس العبيد أرضعنا إيّاه العالم، أمّا نعمة الحرّية والحبّ الحقّ فبيسوع المسيح صارا،
وبأحد أنبيائه لنا، كوستي، تدرّبنا على الحبّ في الصليب وبهجة القيامة...
هذا الذي كان من بدء، هذا الذي سمعناه، الذي رأيناه بعيوننا، الذي شاهدناه، ولمسته أيدينا، من جهة كلمة الحياة في وجه كوستي
خريستو